تخطي أوامر الشريط
التخطي إلى المحتوى الأساسي
تسجيل الدخول

    البحث العلمي

    المؤتمر الدولي الثامن لقسم اللغة العربية

    المشاريع البحثية في القسم:

    هيكلية الفريق:

    منسق الفريق:

    أ.د. مصطفى بوعناني

    الأعضاء الأساسيون:

    أ.د. رشيد بوزيان

    أ.د. مبارك حنون

    أ.د. مصطفى بوعناني

    د. علي الإدريسي (قسم اللغة الإنجليزية)

    أ.د. حسن حمزة (معهد الدوحة للدراسات العليا)

    أ.د. محمد يونس (المنظمة العلمية للنهوض باللغة العربية)

    د. أحمد حاجي صفر

    د. حافظ علوي

    د. عمرو مدكور

    د. صائل شديد

    د. يحيى المهدي

    الطلبة الباحثون:

    خديجة الحسن

    حصة المري

    آلاء الكحلوت

    سلوى عزام

    سلطان مهيوب

    عائشة نور الحق

    طلحة أشرف الزمان

    يتأسس المشروع العام لهذا الفريق على مرتكزات أساسية أهمها:

    - المساهمة في تطوير البيئة البحثية داخل قسم اللغة العربية، والعمل على تدعيم هيكلة الأداء البحثي فيه؛

    - دعم خطة بنيات البحث داخل القسم: فرقاً ومختبرات للاستفادة من برامج المنح البحثية المختلفة الداخلية والخارجية؛

    يعمل الفريق على زيادة التفوق العلمي وأصالته، وفق اشتغاله على مشاريع بحثية محلية، وطنية، ودولية عالية الجودة تعزز التميز والدينامية البحثية الجماعية لكل الأساتذة الباحثين والطلبة الباحثين الذين يشتغلون داخله

    - تدعيم التفاعل والتكامل بين التخصصات والمجالات البحثية التي قد تغني طرائق البحث داخل الفريق، مع انفتاح مقصود على أساتذة باحثين من أقسام وكليات مختلفة تعزيزاً للبينية في التكوينات والأبحاث والأنشطة العلمية؛

    - تقديم الدعم العلمي والمعنوي للطلبة الباحثين، ومرافقتهم في مسالك البحث عن تمويلات لمشاريعهم العلمية البحثية؛ وتمكينهم من طرائق مختلفة من التكوين تؤهلهم لإنجاز مشاريعهم العلمية وفق ثوابت علمية وتقنية جديدة ومتجددة.

    وسيعمل الفريق على تفعيل كل تفاصيل مشروعه البحثي باعتماد ثلاثة مسالك أساسية:

    يسعى المشروع إلى معالجة ظاهرة ثراء استجابات المتلقين للأدب والفنون، وتنوعها. فقد أحدث التطور الراهن في التواصل التقني تحولا جذريًا باتجاه إتاحة فرص متزايدة للأشخاص العاديين لتقديم استجابات متنوعة للأعمال الأدبية أو الفنية التي يتلقونها. هذه الاستجابات قد تكون مكتوبة كما هو الحال في تعليقات القراء على موقع مثل جودريدز، أو مسموعة ومرئية في شكل تسجيل صوتي، أو مرئي على عمل أدبي أو فني ما، أو غيرها. وقد شكّل ازدهار استجابات الجمهور، وتنامي قوتها، واتساع مداها، ظاهرة يمكن تلمس آثارها في كل سياقات التواصل التقني. ويستند فريق العمل إلى أحد التوجهات الراهنة في البلاغة والنقد العربيين هو توجه "بلاغة الجمهور"، المعني بدراسة العلاقة بين تشكل الخطابات وأدائها من ناحية واستجابات الجمهور المتلقي لها من ناحية أخرى، مع التركيز على الفضاءات الافتراضية تحديدًا (عبد اللطيف، 2005؛ 2009، صديقي وحاوي، 2017).

    أهداف تكوين الفريق:

    إنجاز بحوث مشتركة تنتمي إلى الحقل المعرفي لدراسات استجابات جمهور الأدب والفنون.

    الحصول على منح بحث مشتركة، من المؤسسات ذات الصلة.

    نشر بحوث مشتركة في دوريات محكمة، والمشاركة في إعداد كتاب جماعي حول دراسات جمهور الأدب والفنون في العالم العربي.

    أعضاء الفريق:

    منسق الفريق:

    د. عماد عبد اللطيف

    الباحثون الأساسيون

    د. محمد مصطفى سليم

    د. صيتة العذبة

    د. امتنان الصمادي

    د. محمد المحجري

    مسارات البحث

    تسير جهود فريق البحث في ثلاثة مسارات؛ هي:

    1. مسار النقد التنظيري (دراسة في نقد النقد)، ويهدف إلى نقد الكتابات المنجزة في توجه بلاغة الجمهور، واستكشاف إمكانيات تطويره.
    2. مسار مراجعة إجراءات التحليل ومنهجياته المستعملة في بلاغة الجمهور، ويهدف إلى اقتراح منهجية تحليل متكاملة وفعالة، استنادًا إلى الأعمال التطبيقية المنجزة في بلاغة الجمهور بالفعل، وإلى الاقتراحات الأصيلة التي يقدمها الباحثون.
    3. مسار الدراسات التطبيقية: ويُعنى بإنجاز بحوث تطبيقية تدرس استجابات الجمهور في سياقات متنوعة، انطلاقًا من فحص العلاقة بين تشكل الخطاب والاستجابة.

    الهيكل التنظيمي للفريق البحثي:

    - رئيس فريق البحث:

     د عبد الحق بلعابد

    - نائب رئيس البحث:

    د حبيب بوهرور

    - أعضاء فريق البحث:

    أ د عبد القادر فيدوح

    د حافظ إسماعيلي

     د امتنان الصمادي

    - الباحثات المشاركات:

    - ميس ربيع (متخرجة ماجستير)

     -  كلثم عبد الرحمن (متخرجة ماجستير)

    -  نسرين قفة (متخرجة ماجستير).

    - نورة حمد الهاجري (متخرجة ماجستير).

    - هيا الدوسري (متخرجة ماجستير).

    - هوية عبد الله المري(متخرجة ماجستير).

    - عائشة الرويلي(متخرجة ماجستير).

    ملخص المشروع:

    تراهن المجتمعات المعرفية في هذا العالم المتعولم على كسب رهان التقدم المعرفي والتكنولوجي في جميع الميادين العلمية والمعرفية، غير أن هذا الرهان لن يتحقق إلا بالتوسل بلغة تواصلية بينّية، تتفاعل بين علمين، وتخاطب بلغتين معرفيتين، وهذا ما تسعى إليه الدراسات البينّة في العلوم الإنسانية في خطابها ما بعد حداثي.

      لهذا عرّفت "البينيّة" باعتبارها عمليّة تقوم على الجمع بين كفاءات أو أفكار آتية من ميادين علميّة أو فكريّة مختلفة لتحقيق هدفٍ مشترك، وذلك بالتّوسّل بمقارباتٍ مختلفة لمواجهة مسألة بذاتها أو مشكل بذاته.

      لهذا سيعمل الفريق البحثي من خلال اختياره مسمى (الدراسات البينية في خطاب ما بعد الحداثة من النقدي إلى الثقافي البيئي) في قلب هذه الدراسات البينّية الجديدة المقربة والمقاربة لعلوم متعددة، إذ ستشتغل على تواصل علوم ومناهج ومقاربات متعددة التخصصات تنتقل من النقدي إلى الثقافي واسع المجلات وصولا إلى آخر الدراسات المعرفة التي تجعل من الناقد والباحث يسائل الموضوع البيئي علميا نقديا وأدبيا؟

    ولتحقيق هذه الرؤية البينية للمشروع، فقد قسمناه لثلاث مراحل:

    المرحلة الأولي: الدراسات البينية في الخطاب ما بعد الحداثي النقدي (مارس 2018 – مارس 2019)

    المرحلة الثانية: الدراسات البينية والمقاربات الثقافية لمرحلة ما بعد حداثية (مارس 2019-مارس 2020)

    المرحلة الثالثة: الدراسات البينية والمقاربات البيئية لمرحلة ما بعد الحداثة (مارس 2020-مارس 2021)

    يعنى هذا الفريق البحثي بالعلاقة بين النظريات النقدية وتشكيل الهوية الثقافية والخطاب  ، من خلال  دراسة العلاقة بين هذه النظريات والخطاب الثقافي القطري و العربي والعالمي وعلاقته بالهوية الثقافية في المجالات الأدبية والفنية والثقافية المختلفة.

     ويتكون الفريق من رئيس هو الأستاذ الدكتور مراد عبد الرحمن مبروك وتسعة أعضاء هيئة تدريس هم :

     د .  هيا محمد الدرهم  - د . صيتة العذبة –  د عبد القادر فيدوح -  د . حبيب بوهرور -  د .  محمد مصطفى سليم  -  د . لؤي خليل  - د . هيثم سرحان  - د . إبراهيم عامر  - د . هنادي منصور  ، كما يضم الفريق  مجموعة من الباحثين و طلاب الدراسات العليا . ويمكن ضم أعضاء جدد داخليا وخارجيا . ويتميز أعضاء الفريق بخبراتهم الواسعة في مجال النظرية وخطاب الهوية .

     

    ورسالة هذا الفريق هي إرساء دعائم مدرسة عربية نقدية وثقافية ، تنطلق من جامعة قطر صوب الآداب العربية والعالمية المختلفة ، لتحقيق استراتيجية نقدية تربط الخطاب النقدي والثقافي بالهوية لدي النقاد والباحثين والطلاب  وغيرهم في الجامعات والمؤسسات الأكاديمية المختلفة . وأيضا لرفع  مستوى البحث العلمي والوعي المعرفي وخدمة الجامعة والمجتمع .

     

     ويسعى الفريق البحثي  لتحقيق مجموعة من الأهداف القابلة للتطبيق منها ؛

    • التوصل إلى استراتيجية نقدية في دراسة الهوية والخطاب الأدبي والثقافي تستند إلي معايير علمية دقيقة
    • تكوين جيل من النقاد والمبدعين الشباب على وعى تام بطبيعة الهوية والخطاب الأدبي وآلياته لاسيما

            طلاب الدراسات العليا   لتعميق تخصصهم العلمي ومواكبتهم لأحدث المستجدات العالمية

    • إعداد ندوات وورش عمل نقدية وثقافية حول النظرية وعلاقتها بالهوية والخطاب لصقل مواهب

            المبدعين والنقاد الجدد لاسيما طلاب وطالبات الدراسات العليا .

    • إعداد مجموعة من المؤلفات والأبحاث الرصينة في مجال النظرية والهوية تعكس خصوصية الثقافة العربية وانفتاحها على الآخر بوعي بناء .
    • مواكبة الخطاب النقدي والثقافي العربي للتقدم  الفكري والتكنولوجي و المعلوماتي عربيا وعالميا
    • فتح المجال أمام المتخصصين في خطاب الهوية والنقد الأدبي والثقافي لتوسيع مداركهم البحثية وانفتاحهم على النظريات المعرفية في العلوم الإنسانية .

     

    أما عن مجالات البحث  فقد  تم  طرح مجموعة من الأبحاث و الدراسات النقدية والثقافية التي يقوم بها أعضاء الفريق  في مجال النظرية وخطاب الهوية  ، وسوف تنشر في مجلات علمية محكمة أو في كتب مرجعية  أو في مؤتمرات دولية ،  وتقدم  في ندوات وورش  عملية  لجمهور المثقفين خارج الجامعة وللمتخصصين من أعضاء هيئة التدريس وطلاب البكالوريوس والدراسات العليا . ويتم تنفيذ خطة الفريق على ثلاث مراحل زمنية في ثلاثة أعوام بدأت من مارس 2018 .

         

    مستشار الفريق

    الأستاذ الدكتور سعد مصلوح.

    المنسّق والأعضاء

    المنسّق:

     د. عبد السلام حامد.

    الأعضاء (من الخارج):

    1. د. محمد عبد الفتاح الخطيب، عضو الهيئة التنفيذية لمعجم الدوحة التاريخي.
    2. د. محمود العشيري، جامعة جورج تاون بالدوحة.

           (من جامعة قطر)

    1. د. رشيد بوزيان.
    2. د. محمود الجاسم.
    3. د. عبد الله الهتاري.
    4. د. محروس بريّك.
    5. د. رضوان منيسي
    6. د. يسري الصاوي.
    7. الباحثة تهاني الشمري.
    8. إبراهيم شعلان (طالب ماجستير).
    9. سلطان ميهوب (طالب ماجستير).
    10. سناء السلامة (طالبة ماجستير).

    الرسالة

       تقديمُ بحثٍ لساني مُثمرٍ أصيل ذي رؤية بينيّة موسّعة، ينطلق من النظرية اللغوية العربية عن طريق:

    محاولةِ النأي عن التقليد الأجوف للقديم والجديد سواءً بسواء، وإعطاءِ بنية اللغة بمستوياتها - صوتًا وصرفًا ونحوًا ومعجمًا ودلالة - حقَّها في النظر واللِّياذ بها، والجمعِ بين الأصالة والمعاصرة، والتنظيرِ المهمّ والتطبيقِ على النصوص والمدونات المتعددة، مع الاستجابة لتنوع أُطُر الزمان والمكان والمناهج ووسائل التحليل، ومراعاةِ أولويات تكوين الباحث وضروريات تأسيسه.

    الأهداف

    1. التعريف بأهمية النظرية اللغوية العربية التراثية وظواهرها.
    2. تقديم أبحاث تسهم في تحقيق التكامل الواجب بين التراث والمعاصرة ودفع القطيعة المعرفية.
    3. سد الفجوة بين بنية العلم بتراكمها المعرفي وواقع اللغة والمنهج.
    4. النظر في العلاقة بين نظريات التراث اللغوي العربي وتطور بعض النظريات اللسانية الغربية الحديثة.
    5. إنجاز دراسات بينية متفتحة، تجمع في دراسة العربية بين الحقول العلمية بعضها وبعض.
    6. القضاء على تشتيت الجهود البحثية.
    7. تشجيع بعض طلاب الدراسات العليا على الانخراط في مسار مهم للبحث العلمي، وتقديم فرص عملية لهم للتدريب والإنجاز العلمي الواعي الجاد.
    8. تقديم رؤى غير تقليدية لحل إشكالات علمية في مجال الدراسات اللغوية العربية.

     

    مجالات البحث

    • دراسة ظواهر وأصول، مثل:
      • ظواهر بنية وتركيب وجملة في الصوت أو النحو أو المعجم أو الدلالة.
      • أصول تحليل وإجراءات منهجية.
    • دراسات فيرصد مستويات العربية المعاصرة والتطور اللغوي، مثل:
      • فصحى العصر.
      • اللهجات.
    • دراسات في نحو النص.
    • دراسات لسانية أسلوبية متنوعة، مثل:
      • أسلوبيات القرآن الكريم والحديث والشعر.
      • الأسلوبيات التاريخية.
      • أسلوبيات المدونات.
      • الأسلوبيات النسوية.
      • الأسلوبيات التعليمية.
      • الأسلوبيات الجغرافية.
      • الأسلوبيات الإحصائية
    • دراسات في الفكر اللغوي، مثل:
      • دراسات المستشرقين للعربية وتراثها.
      • تقويم اللسانيين المحدثين في الشرق والغرب للعربية ونظريات النحو العربي.
      • الأسس المعرفية والتطبيقية لوضع نظرية لسانية عربية متوازنة.